عمر عايش هو رئيس مجلس إدارة شركتي نوبلز الاستثمارية و وينفوز، وهو ريادي أعمال ومستثمر معروف بانجازاته في مجال تطوير العقارات والسيارات بالإضافة إلى مساهماته في التنمية الاجتماعية.

المسؤولية المجتمعية يجب أن تكون مُلهمة لجميع أعمالنا
في هذه الدنيا ندرك مع مرور الوقت أننا ..

سيادة القانون … طريق التنمية الاقتصادية والاجتماعية
إن الدول التي تفتقر إلى تطبيق سيادة القانون ..

شركة النبلاء الدولية مع “سنحيا كراما” تقيم كرنفال كسوة العيد
قامت جمعية سنحيا كراما الخيرية بالتعاون مع شركة ..
عن عمر عايش
أحدث مشاريع عمر عايش:
أما عن أحدث مشاريع عمر عايش، فهي منصة تكنولوجيا السيارات وينفوز، التي تهدف إلى إحداث ثورة في الطريقة التي يتم بها شراء وبيع ونقل السيارات حول العالم. ومن خلال عملية الربط بين معرفة عايش بصناعة السيارات، بالتزامن مع جهود فريق يتمتع بمهارات عالية، وبقيادة نجم صاعد في قطاع التكنولوجيا، يتجلى هدف عايش الأساسي في إحداث ثورة في عالم تجارة السيارات. تعد المسؤولية الاجتماعية جزءًا بارزًا من رؤية عايش للعالم. لذا، خصص مبالغ كبيرة من ثروته الشخصية من خلال الشركات التي يمتلكها لدعم مجموعة واسعة من المبادرات، والتي تشمل التدريب المهني وتخفيف عبء الديون عن الغارمين وتمويل المشاريع الصغيرة والمنح الدراسية ومساعدة اللاجئين والدعم الطبي، وغيرها من المجالات. درس عايش الهندسة الالكترونية وإدارة الأعمال في جامعة عجمان.رئيس نوبلز
رئيس ونفوز
خلال عام 2018 بدأت ونفوز بالانطلاق المحدود في كندا، وذلك بثلاث وظائف وهي:
- متجر إلكتروني للسيارات Winfooz Marketplace:
- متجر الشحن والنقل Winfooz Tracking & Shipping:
- المزاد الإلكتروني Winfooz Virtual Auction:
الجوائز و الإنجازات
- جائزة الشيخ محمد بن راشد للتميز بالأعمال عن القطاع العقاري خلال عام 2007،
- حاصل على جائزة أفضل مدير تنفيذي في الشرق الأوسط.
- جائزة رواد الأعمال “ارنست اند يونغ” عام 2008.
- صُنف في المرتبة الثانية والثلاثين ضمن قائمة الأغنياء لمجلة “ارابيان بزنس” عام 2007،
- صُنف ضمن لائحة فوربس لأغنى 50 رجل أعمال في الشرق الأوسط عام 2008.
نصنع الفرق
المجتمع
يؤمن عمر عايش بمبدأ مساعدة ودعم الآخرين الذين لا يقدرون على مساعدة أنفسهم. وسواء على المستوى الشخصي أو من خلال شركاته، يرعى عايش المبادرات المجتمعية مثل التدريب المهني، وتخفيف عبء الديون عن الغارمين وتمويل المشاريع الصغيرة والمنح الدراسية ومساعدة اللاجئين، إلى جانب مجالات أخرى.التعليم
قدمت نوبلز مئات المنح الدراسية بشكل مباشر، أو من خلال مؤسسات متخصصة، وذلك للطلاب الجامعيين، من ذوي الدخل المحدود والأيتام والمتفوقين دراسياً. كما قدمت منحاً لدعم طلاب التعليم المهني، وأخرى لطلاب المدارس الابتدائية، ممن يعانون ضعفاً في التحصيل الأكاديمي، وذلك لتعزيز قدراتهم بالتعاون مع المؤسسات المختصة.المشاريع الصغيرة
موّلت شركة نوبلز العديد من مبادرات المشاريع التجارية الصغيرة لمساعدتهم في البدء بشركاتهم الناشئة حتى تصل إلى مرحلة تتمكن من خلالها من جني الأرباح. وتتنوع هذه المشاريع بدءا من محلات البيع بالتجزئة ووصولاً إلى مرافق المواصلات. على الصعيد الإغاثي، تعمل شركة نوبلز مع المنظمات غير الحكومية المحلية وشبه الحكومية في الأردن، في برنامج البيت الآمن لتوفير مساكن صحية وآمنة للعائلات الفقيرة والأكثر احتياجاً. كما تقدم نوبلز الدعم للاجئين عبر المبادرات والحملات المختلفة، وذلك بالتعاون مع جمعية “سنحيا كراماً” الخيرية، وهي واحدة من المنظمات غير الحكومية في الأردن.الرعاية المجتمعية
دعم عايش مجموعة واسعة من المبادرات الرامية إلى التنمية الاجتماعية، فقد كان مساهماً في تجهيز مركز الملك حسين للسرطان، وتوفير المعدات لغرفة الطوارئ، وتخفيف بعض تكاليف رعاية المرضى. هذا إلى جانب برنامج الغارمين، الذي تنفذه شركة نوبلز بالتعاون مع المؤسسات الرسمية والأهلية المختصة، لسد ديون أرباب الأسر.زواج الشباب
تخصصه الشركة لتسهيل زواج الشباب غير المقتدرين مادياً، وقد رعى عايش عشرات الاحتفالات منذ إنشائه عام 2015، وكان راعياً لمبادرة “عرس الأمل” الجماعية التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في دبي.
التعليم كرافد أساس للمسئولية المجتمعية في “نوبلز”
م. عمر عايش طويلة هي رحلتي في عالم ..

استثمار ما بعد كورونا: صعود الرقمنة وفرص النمو في التجارة الإلكترونية
استثمار ما بعد كورونا: صعود الرقمنة وفرص النمو ..

الشراكات في عالم الأعمال: محددات النجاح والاستمرارية
منذ قديم الأزل، ومنذ أن خلق الله ..

نحو إعادة الاعتبار لمبادئ التجارة الأخلاقية في تعاملاتنا
عمر عايش “إنما الأمم الأخلاق ما بقيت“، كلمات ..

آراء في ريادة الأعمال: متى وأين وكيف نبدأ؟
آراء في ريادة الأعمال: متى وأين وكيف نبدأ؟ ..

المسؤولية المجتمعية يجب أن تكون مُلهمة لجميع أعمالنا
في هذه الدنيا ندرك مع مرور الوقت أننا ..

سيادة القانون … طريق التنمية الاقتصادية والاجتماعية
إن الدول التي تفتقر إلى تطبيق سيادة القانون ..

إطلاق مؤسسة عالمية لمحاربة فساد المدراء والمسؤولين
أعلن في العاصمة الأمريكية واشنطن عن إطلاق مؤسسة ..

” نوبلز ” تقدم 54 منحة جامعية لصندوق الأمان لمستقبل الأيتام
عمان حزيران 2017–قدمت شركة نوبلز للاستثمار، دعماً لصندوق ..

شركة النبلاء الدولية مع “سنحيا كراما” تقيم كرنفال كسوة العيد
قامت جمعية سنحيا كراما الخيرية بالتعاون مع شركة ..

شركة النبلاء الدولية للتطوير العقاري تتبرع لمركز الحسين للسرطان
عمان، حزيران2017 – وقعت مؤسسة الحسين للسرطان مذكرة ..

اتفاقية تعاون بين الصندوق الاردني الهاشمي و شركة نوبلز للاستثمارات
عمان – وقع الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية ..

Nobles Properties Donate 25,000 Jordanian Dinars to the KHCF
Amman, June 2017- -(KHCF) signed a memorandum of ..

التعليم كرافد أساس للمسئولية المجتمعية في “نوبلز”
م. عمر عايش طويلة هي رحلتي في عالم ..

استثمار ما بعد كورونا: صعود الرقمنة وفرص النمو في التجارة الإلكترونية
استثمار ما بعد كورونا: صعود الرقمنة وفرص النمو ..

الشراكات في عالم الأعمال: محددات النجاح والاستمرارية
منذ قديم الأزل، ومنذ أن خلق الله ..

نحو إعادة الاعتبار لمبادئ التجارة الأخلاقية في تعاملاتنا
عمر عايش “إنما الأمم الأخلاق ما بقيت“، كلمات ..

آراء في ريادة الأعمال: متى وأين وكيف نبدأ؟
آراء في ريادة الأعمال: متى وأين وكيف نبدأ؟ ..

المسؤولية المجتمعية يجب أن تكون مُلهمة لجميع أعمالنا
في هذه الدنيا ندرك مع مرور الوقت أننا ..

سيادة القانون … طريق التنمية الاقتصادية والاجتماعية
إن الدول التي تفتقر إلى تطبيق سيادة القانون ..

إطلاق مؤسسة عالمية لمحاربة فساد المدراء والمسؤولين
أعلن في العاصمة الأمريكية واشنطن عن إطلاق مؤسسة ..

” نوبلز ” تقدم 54 منحة جامعية لصندوق الأمان لمستقبل الأيتام
عمان حزيران 2017–قدمت شركة نوبلز للاستثمار، دعماً لصندوق ..

شركة النبلاء الدولية مع “سنحيا كراما” تقيم كرنفال كسوة العيد
قامت جمعية سنحيا كراما الخيرية بالتعاون مع شركة ..

شركة النبلاء الدولية للتطوير العقاري تتبرع لمركز الحسين للسرطان
عمان، حزيران2017 – وقعت مؤسسة الحسين للسرطان مذكرة ..

اتفاقية تعاون بين الصندوق الاردني الهاشمي و شركة نوبلز للاستثمارات
عمان – وقع الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية ..

Nobles Properties Donate 25,000 Jordanian Dinars to the KHCF
Amman, June 2017- -(KHCF) signed a memorandum of ..
omar ayesh © 2021

التعليم كرافد أساس للمسئولية المجتمعية في “نوبلز”
م. عمر عايش
طويلة هي رحلتي في عالم المال والأعمال وأحمد الله دائمًا على ما فيها من إنجازات وأشكره كثيرًا على نعمة التحديات، أو حتى نعمة الإخفاقات، نعم أسميها نعمة، فهي التي شكلت بالنسبة لي دروسًا كثيرة، وصل عدد منها حد القناعات. دروس تعلمت منها على المستوى الشخصيّ وسأسعى دائمًا إلى مشاركتها لتصل إلى أكبر قدر ممكن من المتابعين والقراء، رواد الأعمال الشباب منهم على وجه الخصوص، علّنا نختصر عليهم ببعض الدروس المستفادة سنوات من التجربة والخطأ.
أحد أهم الدروس أو القناعات التي تعلمتها وأمارسها في حياتي على المستوى الشخصي كرجل أعمال وعبر شركة “نوبلز” العقارية، أن التعليم يجب أن يكون الرافد الأساس لمسئوليتنا تجاه المجتمعات التي نعمل بها وأن الحصول عليه لا يجب أن يشكل تحديًا لأحد، بحيث لا يكون العائق المادي، بأي حال من الأحوال، سببًا في إيقاف الساعين نحو التفوق والتقدم والنجاح.
فالتعليم رسالة سامية ووسيلة ناجعة لمحاربة الفقر والجهل والجريمة التي أثقلت كاهل المسئولين في العالم العربي، بل هو وسيلة ناجعة لمحاربة الفساد الذي أتخم جيوب الفاسدين وقوّض مقدرات الشعوب، فالأمة المتعلمة الواعية ستجعل الوقوف في وجه الفساد وسرقة المقدرات أولوية قصوى ولن ترضى أن يحكمها مسئول فاسد متغول على أموالها دون وجه حق.
أرقام كارثية نشرها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة عن خطر الفساد في الدول الأقل تعليمًا، فمثلا، في الفترة ما بين عامي 2000 و2009 تكبّدت تلك الدول خسارة فادحة، تمثلت بضياع أكثر من ثمانية تريليونات دولار بسبب الفساد والرشاوي والتدفقات المالية غير المشروعة، وهذا الرقم يوازي عشرة أضعاف المساعدات الأجنبية التي تتلقاها تلك الدول…!
وأيضًا، نظرة سريعة على مؤشرات الدول الأكثر فسادًا حسب مؤشر “منظمة الشفافية الدولية”، والأسوأ في قطاع التعليم حسب مؤشر “دافوس لجودة التعليم” تجد أن هناك مقاربة واضحة من السهل استقراءها والاستدلال بها. دولة عربية مثل موريتانيا والتي تقع في المرتبة 137عالميًا في مؤشر محاربة الفساد تحتل المرتبة ال 134 عالميًا في تراجع جودة التعليم…،
وشعورًا بالمسئولية تجاه المجتمعات التي نعمل بها والمجتمعات العربية المجاورة، فإننا نضع في “نوبلز” أولوية قصوى لدعم الجميع في الحصول على التعليم، بل نعتبره حقًا أصيلًا لأبنائنا الطلاب وواجبًا علينا تجاههم، ونولي أهمية كبرى للدعم في جميع القطاعات وخصوصًا التعليم التكنولوجي الذي نعتبره أهم ركائز العمل في الوقت الحديث، إذ يفتح مجالات ضخمة للشباب المبدع في العالم العربي للعمل في كبرى الشركات العالمية، وهذا ما تنبهنا إليه جيدًا في مشاريع المنح الأخيرة عبر ترشيح عشرات الطلاب لمواصلة دراستهم في تخصصات تكنولوجية بجامعة الحسين التقنية في الأردن.
وأيضًا، نستثمر كل فرصة ممكنة لدعوة الحكومات العربية لأن يكون التعليم أولوية قصوى، ولرفع ميزانيات التعليم وجعلها الملف الأهم في أجندة السياسيين العرب، فكثير من دول العالم مثل سنغافورة وماليزيا، انتقلت من ذيل الأمم وأصبحت، عبر التعليم الجاد والبحث العلمي الأصيل، من أهم الدول المتقدمة، ومن الدول الرائدة في الصناعات الإلكترونية الدقيقة والصناعات الثقيلة.
من المؤسف حقًا حين نجد أن عدد سكان العالم العربي لا يتجاوز خمسة بالمائة من سكان العالم، ومع ذلك، فإن الدول العربية تشتري خمسين بالمائة من سلاح العالم، وأيضًا زادت نسبة صادرات الأسلحة إلى الدول العربية بنسبة 25٪ في الفترة ما بين 2011-2015، ناهيك عن تواجد خمسين بالمائة من خبراء الأسلحة الأمريكيين في منطقة الشرق الأوسط. يأتي هذا في ظل ميزانيات محدودة وغير كافية لتلبية الاحتياجات المتزايدة لمؤسسات التعليم العالي في المناطق العربية وفي ظل أرقام بائسة لجودة التعليم، فحسب دراسة لمعهد بروكنجز، فإن 56٪ من طلاب التعليم الابتدائي العرب و 48٪ من تلاميذ المرحلة الإعدادية لا يتعلمون المهارات الأساسية في المدرسة؛ وهذا يكشف عن سبب مهم وراء معدلات التسرب في المدارس الإعدادية.
كنت أتمنى أن تولي الدول العربية اهتمامًا أكبر للعلم والتكنولوجيا وتشتري خمسين بالمائة من تكنولوجيا وتقنيات وأبحاث العالم، علّها تشكل فرصة حقيقية للارتقاء والنهوض، وهنا، فإن السلطات أمام مسئولية لمشاركة القطاع الخاص في إصلاح جودة التعليم لتطوير قدرة أبنائنا الطلاب على التنافس في عالم تقوده التكنولوجيا، في عالم بلغ من التعقيدات ما جعل حوالي 60٪ من الرؤساء التنفيذيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يعتقدون أن أنظمة التعليم لا تزود الطلاب بالمهارات المناسبة للتوظيف، وذلك حسب دراسة لمجموعة PwC للخدمات المهنية والمحاسبية.
وفي هذا المقام، فإنني أحمل رسالة للزملاء والأصدقاء من رجال الأعمال أن يكون التعليم أولوية دائمًا في المشاريع التي يدعمونها، وإن كنت مقدمًا نصيحة شخصية لهم فإنني أجزم أن العمل الخيري عمومًا، والمشاريع التربوية التعليمية على وجه الخصوص، هي من أهم أسباب البركة في الرزق والتقدم والتطور في العمل، وعلى يقين أن كل دينار أو دولار ننفقه كرجال أعمال في التعليم سيعوضنا الله سبحانه وتعالى أضعافًا مضاعفة.
أذكر أن أحد أجمل المشاعر التي عشتها في حياتي هي تلك اللحظة التي قررنا فيها في “نوبلز” تبني الطفل اليمني المبدع مشير الحزمي، وهو الطفل الذي رأيته مصادفة على تلفزيون ال BBC وقررت منذ اللحظة الأولى أن علينا دعم موهبته وتطويره علميًا ليصل إلى العالمية، لم أسأل عن توجهه ولا أيديولوجيته ولا جنسيته، ما أردته هو أن تتحول تلك الطاقة الكبيرة التي يمتلكها هذا الفتى اليمني النجيب إلى مشاريع ومنجزات حقيقية، علَّ الله أن يوفقه ليكون أحد القادة المخلصين الذين يبنون اليمن الجديد في المستقبل القريب إن شاء الله.
لذلك، قطعنا على أنفسنا عهدًا في “نوبلز” أن مشير لن يكون الأخير وأن تستمر رسالتنا الرامية لدعم الطلاب الموهوبين في المجتمعات التي نعمل بها والمجتمعات العربية المجاورة والتي تعاني من ظلمات الفقر والجهل والجريمة والفساد. وبفضل الله، وصلنا إلى أرقام كبيرة في هذا المضمار، فقد ناهز عدد المنح التي قدمناها في “نوبلز” لأبنائنا الطلاب منذ انطلاق برنامج المنح قبل ستة أعوام ال 1200 منحة، حيث نقدم 200 منحة سنويًا لطلابنا الموزعين على جامعات في أحد عشرة دولة حول العالم.
وأخيرًا، رسالتي إلى الشباب العربي الطموح ألا ييأس ولا يستسلم، اجعلوا حدّ طموحكم السماء، وانظروا دومًا إلى مكامن القوة في أنفسكم، وباشروا بالتركيز عليها وتنميتها وتطويرها، وكما ذكرت، لن ترقى مجتمعاتنا إلا بالعلم والمعرفة، ولن نحارب الجهل والجريمة والفساد إلا بكم ومعكم، بشهاداتكم ونظرياتكم واكتشافاتكم العلمية الخلاقة، وما تتركوه للبشرية من علم نافع ومعرفة قويمة…،
omar ayesh © 2021